الأحد، 4 أغسطس 2013

سورية:مهد الحضارة وأرض الرسالات


عندما دمرت قوات الأسد مأذنة مسجد العثمان في دير الزور قبل أكثر من سنتين انبرى كل اﻹعلام اﻷسدي وتوابعه ﻹنكار الحادثة ودافع اﻷسد شخصيا بحرارة عن ميليشياته وادعى كاذبا أن المعارضة السورية هي التي دمرتها.اليوم وبعد تدمير 1450 مسجد لم يعد يهتم بالدفاع عن ذلك فقد انتهت الأيام التي كان الأسد يتظاهر فيها بأنه مواطن سوري وأنه يحب سورية.
 الآن يتم تدمير أضرحة الصحابة وهدم التراث الإنساني العالمي في كل سوريا على يد قوات الأمن السورية وسلاح الطيران وآخرها أضرحة الصحابة الذين استشهدوا في معركة صفين ومقامهم الذي قصف موجود بمدينة الرقة وبعده أتى التدمير المتعمد لضريح سيف الله المسلول في حمص :ومن المحيط إلى الخليج، من الخليج إلى المحيط لم تنطق يد ولا حجر.

الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...