الاثنين، 17 نوفمبر 2014

ولاء الشيعة العرب لمن؟ومتى ستحارب إيران اسرائيل ؟

       حاول اليهود تحريف الاسلام  كما حرفوا المسيحية واليهودية  فظهر الشيعة الصفويون وصاروا  يألهون الائمة الاثنى عشر كما ألًه النصارى عيسى عليه السلام. و حرف الشيعة القرآن كما حرف النصارى الانجيل و اصبح الشيعة يقد سون اليهود ويدافعون عنهم كما يفعل النصارى واتهم الشيعة صحابة الرسول بالخيانة كما اتهم النصاري تلاميذ عيسى بالخيانة و كذلك كفر الشيعة أمة الاسلام الا بضع  من الصحابة كما كفر النصارى بعضهم بعضا و كما عبد النصارى باباوات النصارى وادعوا لهم العصمة رغم تكرار تخاريفهم و فضائحهم  كذلك عبد الشيعة ولي الفقيه الخميني ثم خامنئي وادعوا لهم العصمة رغم فضائحهم و تعاونهم مع امريكا واسرائيل ضد افغانستان و العراق وحتى ضد شيعة العرب .(للمزيد يمكن الرجوع إلى  كتاب الشيعة فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب ) .
يقول امين حزب الله السابق صبحي الطفيلي في استقالته : ان "حزب الله" اصبح يحمي شمال اسرائيل بدلا من ان يقاوم الاحتلال. ولا عزاء لشيعة العرب الذين ينهب شيعة الفرس أموالهم ويسطون على خمس دخلهم كما يسطون على أعراض بناتهم بزواج المتعة وعلى دماء رجالهم بحروب و مؤامرات ضد اوطانهم التي يفترض  أن ينتموا لها.
لم ولن ولا يمكن أن تحارب إيران قط  ضد اسرائيل و لا ضد أمريكا الا بالهتافات والرايات الكاذبة والمشاهد الخادعة المفبركة على الطريقة الهوليودية .
    بالمثل سنبقى نسمع التهديدات الأميركية والاسرائيلية ضد إيران للمئة عام القادمة كما سمعناها في ال 35 سنة المنصرمة.

الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...