كانت سورية دولة ديمقراطية، رغم كثرة الانقلابات، لكن الحريات لم تُمس بأذى، إلا أن رجلا واحدا حولها إلى حفرة في الجحيم، أنهى الحياة السياسية، وفتح المعتقلات وأسس قواعد "دولة متوحشة" .هكذا أسس عبد الحميدالسراج مدير المكتب الثاني دولة القمع في سورية بإشراف مباشر من عبد الناصر التي ما لبثت أن تحولت إلى كرة ثلج بعد انقلاب البعث ١٩٦٣ لتصل إلى حدها المهول في عهد الاسدين الأب والابن.
الثلاثاء، 28 أغسطس 2018
الأنثى
ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...
-
منقول حارة البرازية: عراقة وتاريخ كما كل حماه قد أُطلق هذا الاسم على الحي الذي سكنه "البرازيون" في مدينة حماه، ويقال له أ...
-
منقول تكبيرات العيد تعلو في الصباح , يذهب الناس الى الجوامع , يصلون صلاة العيد ,يتبادلون التهاني وتبدأ زيارات العيد . في مدينتي , تب...
-
المجرم إياد طه غزال من مواليد حلب , يحمل إجازة بالهندسة الميكانيكية من جامعة حلب... ينتمي إلى عائلة حلبية م...
