يصنّفون سورية أنها البلد الأشد خطراً ورعباً في ظل عصابة الأسد، ثم ينصحون اللاجئين السوريين بالعودة، ويجبرونهم عليها..!
يعاينون قوائم الموت تحت التعذيب في معتقلات عصابة الأسد، فيستنتجون أن الجو صار مناسباً لإعادة الملايين الهاربين لعل أسماءهم تضاف لهذه القوائم..!
يشاهدون تهديدات الفاطس عصام زهر الدين، ووعيد النجس اللواء جميل حسن للّاجئين، وأنهم سيسومونهم سوء العذاب والانتقام، حال رجوعهم للبلاد، وسينهبون أموالهم، ويستعبدونهم ويعاملونهم كالحيوانات، ومع ذلك يتجاهلون كل هذا، ويبحثون في إعادة اللاجئين، فالأمور ممتازة، وباقي فقط عودة اللاجئين.!
حملات مداهمات واعتقالات، في مناطق التسويات والمصالحات، وغدر -كالعادة- ونقض للاتفاقات، وانتقام وتصفيات، وزج للشباب في محرقة جيش القتلة، وتهديدات بشن معارك وتهجير في الشمال، ومع ذلك يأتي من يتحدث عن ضرورة إعادة اللاجئين بضمانات.!
لم يعد هناك خطر، فالسماء صافية والعصافير تزقزق.!
يجب على كل السوريين الشرفاء في دول المهجر أن يتكتلوا ويرفضوا العودة قبل رحيل المجرم القاتل الذي هجّرهم، ويتوعدهم مع عصابته حال رجوعهم، وألا ينخدعوا بأكاذيب الدول وضماناتها الزائفة، حيث تريد التخلص منهم بإرجاعهم لنظام قذر مجرم دموي كيماويّ، لا عهد له ولا ميثاق، ولا أمن ولا أمان .
يعاينون قوائم الموت تحت التعذيب في معتقلات عصابة الأسد، فيستنتجون أن الجو صار مناسباً لإعادة الملايين الهاربين لعل أسماءهم تضاف لهذه القوائم..!
يشاهدون تهديدات الفاطس عصام زهر الدين، ووعيد النجس اللواء جميل حسن للّاجئين، وأنهم سيسومونهم سوء العذاب والانتقام، حال رجوعهم للبلاد، وسينهبون أموالهم، ويستعبدونهم ويعاملونهم كالحيوانات، ومع ذلك يتجاهلون كل هذا، ويبحثون في إعادة اللاجئين، فالأمور ممتازة، وباقي فقط عودة اللاجئين.!
حملات مداهمات واعتقالات، في مناطق التسويات والمصالحات، وغدر -كالعادة- ونقض للاتفاقات، وانتقام وتصفيات، وزج للشباب في محرقة جيش القتلة، وتهديدات بشن معارك وتهجير في الشمال، ومع ذلك يأتي من يتحدث عن ضرورة إعادة اللاجئين بضمانات.!
لم يعد هناك خطر، فالسماء صافية والعصافير تزقزق.!
يجب على كل السوريين الشرفاء في دول المهجر أن يتكتلوا ويرفضوا العودة قبل رحيل المجرم القاتل الذي هجّرهم، ويتوعدهم مع عصابته حال رجوعهم، وألا ينخدعوا بأكاذيب الدول وضماناتها الزائفة، حيث تريد التخلص منهم بإرجاعهم لنظام قذر مجرم دموي كيماويّ، لا عهد له ولا ميثاق، ولا أمن ولا أمان .
منقول