النظام السوري وحلفاؤه ولا سيما الفصائل الشيعية (الحرس الثوري الايراني وحزب الله) يتطلعون الى وضع يدهم على المثلث الحدودي بين سورية والأردن والعراق فهي الشريان الحيوي لمد أذرع ايران العسكرية وحلفائها إلى سورية ويحتشدون لهذه الغاية معززين قواتهم بدبابات ومدفعية ثقيلة لمنع سقوط هذه المنطقة عندما ينسحب منها “داعش” في يد المعارضة أوقوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الاميركية.وهكذا انطلقت الطائرات الميركية في غارة مفاجئة على قوات النظام وقوات أخرى ايرانية من الميليشيات التابعة لها والرسالة واضحة :لا لامتداد النفوذ الإيراني لجنوب سورية.للأكمة ما ورائها فطرد داعش بات مؤكداً بعد أن أدى الدور الذي اوكل إليه وبعد زيارة ترامب للمنطقة سيبدأ العد التناقصي للانتهاء منه.
الأنثى
ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...
-
منقول حارة البرازية: عراقة وتاريخ كما كل حماه قد أُطلق هذا الاسم على الحي الذي سكنه "البرازيون" في مدينة حماه، ويقال له أ...
-
منقول تكبيرات العيد تعلو في الصباح , يذهب الناس الى الجوامع , يصلون صلاة العيد ,يتبادلون التهاني وتبدأ زيارات العيد . في مدينتي , تب...
-
المجرم إياد طه غزال من مواليد حلب , يحمل إجازة بالهندسة الميكانيكية من جامعة حلب... ينتمي إلى عائلة حلبية م...