"رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يستطع تصور وجود سورية من دون بشار الأسد، وهدذا سمح لإيران أن ترسخ وجودها هناك، في الوقت الذي كان يعتمد فيه على روسيا لاحتواء هذا التهديد. لكن نتنياهو لم ينجح في ذلك، وكانت تلك معركته الخاسرة في سورية".تلك النتيجة توصل إليها أستاذ تاريخ الشرق الأوسط الحديث في جامعة سيانس بو الفرنسية، المؤرخ الفرنسي جان بيير فيليو، في مقالة نشرتها صحيفة "لو موند" الفرنسية.يقول فيليو: إن نتنياهو يتحمل كامل المسؤولية عن سياسة إسرائيل تجاه انتفاضات الربيع العربي، التي بدأت في 2011. فنتنياهو في السلطة منذ عام 2009، واختار بشكل منهجي، دعم الديكتاتوريات العربية ضد شعوبها، وكان قراره الحفاظ على الأسد في السلطة في سورية، هوخيار استراتيجي لإسرائيل لأنه يؤمن لها الهدوء على الحدود، حيث كانت سورية تسهر بصرامة، في عهدي الأسد الأب والابن، على اتفاق وقف إطلاق النار الذي منذ عام 1974، لكن ذلك جاء بنتائج عكسية أدت إلى ظهور هشاشة غير مسبوقة على الحدود الشمالية لإسرائيل.
الاثنين، 12 مارس 2018
الأنثى
ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...
-
منقول حارة البرازية: عراقة وتاريخ كما كل حماه قد أُطلق هذا الاسم على الحي الذي سكنه "البرازيون" في مدينة حماه، ويقال له أ...
-
منقول تكبيرات العيد تعلو في الصباح , يذهب الناس الى الجوامع , يصلون صلاة العيد ,يتبادلون التهاني وتبدأ زيارات العيد . في مدينتي , تب...
-
المجرم إياد طه غزال من مواليد حلب , يحمل إجازة بالهندسة الميكانيكية من جامعة حلب... ينتمي إلى عائلة حلبية م...