السبت، 20 أغسطس 2011

لن يسقط من أيدينا علم الوطن




قبل أن ينتهي شهر آذار الماضي  كان واضحا أن شبابنا الثائر لا يمكن أن يلوح بيديه يالعلم الذي فرضه السفاح الأول حافظ بعد انهيار سخافة  ما اتفق على تسميته ( اتحاد الجمهوريات العربية) وإلغاء العلم الذي احتفظ به الخائن السادات ولا زال حتى الآن علم مصر.وعنما أنزل الشبيح الأول مُسيراته حاملة علم أبيه  دعوت إلى العودة إلى علم الاستقلال وإعلان انتهاء الجمهورية العربية السورية وقيام الجمهورية السورية الثانية وتتشكيل حكومة سورية في المنفى,وإذا كان تنفيذ المطلبان الأخيران  يحتاج إلى وحدة صف عجزت المعارضة السورية عن تحقيقها لتباين أهدافها فإن العودة إلى عام الاستقلال كان أكثر من ضروري ليس لتمييز مظاهراتنا عن مسيرات بشار ولكن تعبيراُ عن المعنى الحقيقي للثورة:إنهاء الاحتلال

الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...