قبل ستة أشهر كانت العلاقات بين الولايات
المتحدة وتركيا في أسوأ أيامها، بسبب القس الأميركي أندرو برانسون وما
استتبعه سجنه في تركيا من عقوبات أميركية قاسية، دفعت إلى تدهور الليرة التركية
بشكل ملحوظ. لاحقاً اتفق البلدان، وأُطلق سراح برانسون، قبل أن تشهد العلاقات
المشتركة تطوراً ملحوظاً. هذا التطور برز مع الإعلان الأميركي المفاجئ عن الانسحاب
من سورية، والتنسيق مع تركيا من أجل منع حدوث فراغ ، وترك مسألة القضاء على “داعش”
إلى أنقرة، في وقت أعلنت فيه تركيا استعدادها للعملية العسكرية في شرق الفرات. التصريحات
التي تلت الاتصال الهاتفي بين الرئيسين الأميركي والتركي مساء الأحد، أوضحت الميل لتحميل
تركيا في سورية أدواراً كبيرة تتجاوز ما كان متفقاً عليه في إطار مسار آستانة وتتجاوز المنطقة الحدودية الهامة لتركيا،وربما يؤدي إلى اشتباك سياسي و ربما عسكري مع حليفيها اللدودين في سورية، إيران
وروسيا، بعدما اتفقت أنقرة وموسكو وطهران على التعايش في سورية نتيجة القرار
الأميركي بقطع الطريق أمام إيران لملء الفراغ الناجم عن الانسحاب الأميركي المقبل،
وهو ربما يرجح الافتراق الحقيقي بين البلدين الجارين.
الأنثى
ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...
-
منقول حارة البرازية: عراقة وتاريخ كما كل حماه قد أُطلق هذا الاسم على الحي الذي سكنه "البرازيون" في مدينة حماه، ويقال له أ...
-
منقول تكبيرات العيد تعلو في الصباح , يذهب الناس الى الجوامع , يصلون صلاة العيد ,يتبادلون التهاني وتبدأ زيارات العيد . في مدينتي , تب...
-
المجرم إياد طه غزال من مواليد حلب , يحمل إجازة بالهندسة الميكانيكية من جامعة حلب... ينتمي إلى عائلة حلبية م...