الخميس، 30 مارس 2017

انتهت عملية "درع الفرات " : بين السلطان العثماني وولي الفقيه المجوسي.



كيف تعاملت ايران مع حلفائها العلويين والحوثيين وشيعة العراق وحتى المرتزقة من شيعة الأفغان الذين جندتهم للقتال في سورية ؟ أي دعم ممنهج و معلن سواء أكان ماليا وعسكريا وسياسيا قدمه لهم الولي الفقيه خرامنئي!! ألم تحارب إيران بكل صدق وتفان إلى جانبهم  جنبا الى جنب وخسرت الالاف من حرسها الثوري ومئات المليارات من الدولارات.
بالمقابل  لازالت تركيا تستعمل معاناة الشعبين العراقي والسوري استعمالا انتهازيا براغماتيا  يبرره البعض بانه حق لها  في الدفاع  عن الدولة التركية العصملية عدوة لحكام العرب حينا و حينا اخر معهم ولا بأس ببعض  الفتات من الدعم يقدمه السلطان أردوغان على انه حامي السنة وخليفتهم المنتظر والمخلص ووريث الامبرأطورية العثمانية.
مع مناخ غياب الوطنية الاقليمية و إعدام الهوية العربية و عودة الاستزلام والقوادة للاجنبي اي اجنبي فنحن في طامه كبرى مذ  تخلينا عن انتمائنا وتكامل مصالحنا وتاريخنا وعقيدتنا ورسالتنا الى الكون فكانت نهايتنا تحت ضربات واكاذيب وافتراء الشعوبيون دعاة الاممية الاسلامية على حساب وجودنا.
أعلن انتهاء العملية التركية في شمال سورية عند حدود ودينة الباب:الانجاز الوحيد لها كان تسليم حلب للنظام مبروك لكل منحبكجية السلطان العصملي :انها تستحق  لحظة تعقل وتفكر للمقارنه بينه وبين مواقف الولي السفيه خرامنئي .

الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...