الهمجية الأميركية على الموصل و الروسية على جوبر والعباسيين كلها ضد المدنيين تماما مثل الغارات على درسدن اذار ١٩٤٥ عندما شاركت 1300 قاذفة قنابل ثقيلة أميركية وبريطانية ألقت أكثر من 3900 طن من المواد شديدة الانفجار في أربع غارات، مدمرةً مساحة 34 كيلومتر مربع من وسط المدينة كما تسبب القصف في عاصفة نارية التهمت مركز المدينة بالكامل.تفاوتت تقديرات أعداد الضحايا المدنيين ومايزال الجدل محتدماً بهذا الخصوص. حيث تراوحت الأرقام بين 8,200 إلى 300,000 نسمة. وتشير العديد من التقديرات إلى أن عدد ضحايا ذلك القصف من المدنيين هو الأكبر من نوعه في كل الحرب العالمية الثانية متجاوزاً حتى عدد الضحايا المدنيين للقنبلة الذرية على هيروشيما.
الأحد، 26 مارس 2017
الأنثى
ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...
-
منقول حارة البرازية: عراقة وتاريخ كما كل حماه قد أُطلق هذا الاسم على الحي الذي سكنه "البرازيون" في مدينة حماه، ويقال له أ...
-
منقول تكبيرات العيد تعلو في الصباح , يذهب الناس الى الجوامع , يصلون صلاة العيد ,يتبادلون التهاني وتبدأ زيارات العيد . في مدينتي , تب...
-
المجرم إياد طه غزال من مواليد حلب , يحمل إجازة بالهندسة الميكانيكية من جامعة حلب... ينتمي إلى عائلة حلبية م...