الثلاثاء، 11 يوليو 2017

منظمة العفو:التحالف و حكومة بغداد ارتكبوا جرائم حرب في الموصل

مصيدة داعش في الموصل :
أرتال داعش تنتقل بكل حرية من مكان لآخر... اميركا وروسيا وحكام المنطقة يستكملون تدمير المدينة بحجة وجود داعش ثم يغضون الطرف عن أرتال داعش التي تنتقل من مدينة لأخرى ليتم تدميرها أيضا بحجة وجود داعش... أين طائراتهم وصواريخهم وتقنياتها عن هذه الارتال؟ أم أن هذا هو المطلوب.
قبل 3 سنوات انسحبت جيوش وجحافل حكومة بغداد من الموصل تاركة خلفها ترسانة هائلة من الأسلحة ومليارات من الاموال ورفعت الرايات السود و بدأ القضاء على المدينة ..
حشدت حكومة المالكي الطائفية التي أمرت بتسليم المدينة لداعش ومن بعدها حكومة العبادي التي لا تقل عنها طائفية كل مالديها من شيعة وجلبت معها أمريكا ودول التحالف بحجة تحرير الموصل من داعش وبعد تسعة أشهر من التدمير والقتل والتشريد ، في مأساة لم يشهدها التاريخ تم تدمير معظم المدينة و قتل الآلاف وهاجر أكثر من مليون و تم تحرير المدينة كما يقولون ولكن لا جثث لدواعش ولامعالم لسيطرة الخلافة ولادليل على وجود عدو يقابله عدو أو قتال يقابله قتال .كل مابدا من المدينة تدمير ممنهج من طرف واحد
أين داعش ؟أين أسلحتها الثقيلة التي اخذتها من الجيش العراقي قبل سنتين ؟أين خليفتها ؟ أين الآلاف من مقاتليها ؟
أين وأين وأين ؟؟؟؟ لاندري. كل ما ندريه أن المهة أدتها داعش بامتياز تماما كما حصل في مدن العرب السنة في سورية

الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...