الاثنين، 24 يوليو 2017
الثلاثاء، 11 يوليو 2017
منظمة العفو:التحالف و حكومة بغداد ارتكبوا جرائم حرب في الموصل
مصيدة داعش في الموصل :
أرتال داعش تنتقل بكل حرية من مكان لآخر... اميركا وروسيا وحكام المنطقة يستكملون تدمير المدينة بحجة وجود داعش ثم يغضون الطرف عن أرتال داعش التي تنتقل من مدينة لأخرى ليتم تدميرها أيضا بحجة وجود داعش... أين طائراتهم وصواريخهم وتقنياتها عن هذه الارتال؟ أم أن هذا هو المطلوب.
أرتال داعش تنتقل بكل حرية من مكان لآخر... اميركا وروسيا وحكام المنطقة يستكملون تدمير المدينة بحجة وجود داعش ثم يغضون الطرف عن أرتال داعش التي تنتقل من مدينة لأخرى ليتم تدميرها أيضا بحجة وجود داعش... أين طائراتهم وصواريخهم وتقنياتها عن هذه الارتال؟ أم أن هذا هو المطلوب.
قبل 3 سنوات انسحبت جيوش وجحافل حكومة بغداد من الموصل تاركة خلفها ترسانة هائلة من الأسلحة ومليارات من الاموال ورفعت الرايات السود و بدأ القضاء على المدينة ..
حشدت حكومة المالكي الطائفية التي أمرت بتسليم المدينة لداعش ومن بعدها حكومة العبادي التي لا تقل عنها طائفية كل مالديها من شيعة وجلبت معها أمريكا ودول التحالف بحجة تحرير الموصل من داعش وبعد تسعة أشهر من التدمير والقتل والتشريد ، في مأساة لم يشهدها التاريخ تم تدمير معظم المدينة و قتل الآلاف وهاجر أكثر من مليون و تم تحرير المدينة كما يقولون ولكن لا جثث لدواعش ولامعالم لسيطرة الخلافة ولادليل على وجود عدو يقابله عدو أو قتال يقابله قتال .كل مابدا من المدينة تدمير ممنهج من طرف واحد
أين داعش ؟أين أسلحتها الثقيلة التي اخذتها من الجيش العراقي قبل سنتين ؟أين خليفتها ؟ أين الآلاف من مقاتليها ؟
أين وأين وأين ؟؟؟؟ لاندري.⚡ كل ما ندريه أن المهة أدتها داعش بامتياز تماما كما حصل في مدن العرب السنة في سورية
حشدت حكومة المالكي الطائفية التي أمرت بتسليم المدينة لداعش ومن بعدها حكومة العبادي التي لا تقل عنها طائفية كل مالديها من شيعة وجلبت معها أمريكا ودول التحالف بحجة تحرير الموصل من داعش وبعد تسعة أشهر من التدمير والقتل والتشريد ، في مأساة لم يشهدها التاريخ تم تدمير معظم المدينة و قتل الآلاف وهاجر أكثر من مليون و تم تحرير المدينة كما يقولون ولكن لا جثث لدواعش ولامعالم لسيطرة الخلافة ولادليل على وجود عدو يقابله عدو أو قتال يقابله قتال .كل مابدا من المدينة تدمير ممنهج من طرف واحد
أين داعش ؟أين أسلحتها الثقيلة التي اخذتها من الجيش العراقي قبل سنتين ؟أين خليفتها ؟ أين الآلاف من مقاتليها ؟
أين وأين وأين ؟؟؟؟ لاندري.⚡ كل ما ندريه أن المهة أدتها داعش بامتياز تماما كما حصل في مدن العرب السنة في سورية
من الخاسر في سورية؟
عن نيويورك تايمز
في البداية، بعد انتفاضة الشعوب العربية، كان الديكتاتور هو الذي هرب بالطائرة، كما فعل زين العابدين بن علي في مطلع عام 2011.
أما الآن، فقد انقلبت الآية: فالشعب هو من غادر بحراً وبراً كما حدث في سوريا.
يثير هذا التحول بين الحاكم والشعب سؤالاً جوهرياً، لكنه بسيطاً ومأساوياً: هل يمكن للمرء أن يطالب بالديمقراطية بعد انتصار بشار الأسد في سوريا، حتى لو تبين أن هذا النصر مؤقتاً، كما يتنبأ البعض؟ ماذا يعني هذا الأمر لشعوب الشرق الأوسط؟
بالنسبة للكثيرين، الدرس الأول الذي يمكن استخلاصه من القضية السورية واضح: لا يمكن للمرء دائماً الانتصار بالثورة، أو على الأقل ليس بالسرعة المرجوة. حتى الآن ما يزال بشار الأسد على قيد الحياة، بل وقوي- على حساب ذبح نصف شعبه. والدليل على ذلك لا يمكن للمعارضة الشرسة من المنشقين عن الجيش ونسبة كبيرة من المجتمع الدولي الإطاحة بالديكتاتور.
بقتله للكثير من السوريين، قتل الأسد حلم الديمقراطية لكثير من السوريين الآخرين، فضلاً عن الكثير من الناس في أماكن أخرى في العالم العربي. حيث يمكنهم أن يروا أنه غالباً ما ينتهي المطاف بالثوري بالشهادة، أو السجن والتعذيب، أو كلاجئ غير مرغوب فيه. ومن هنا تبثُّ هذه النتائج المزرية الشكّ في نفوس أعتى الثوريّين والديمقراطيين وأكثرهم إيمانًا.
يؤكّد بقاء بشار الأسد في السلطة أنّ ثمن الديمقراطية باهظٌ، لا بل باهظٌ جداً. ومن النتائج الأخرى لبقاء بشار الأسد السياسي فكرة أن الثورة تفتح شهيّة دول العالم على الافتراس. فلا تزال النخب السياسية في العالم العربي ما بعد الاستعمارية، سواء كانت محافظة أو يسارية، حساسة من الدعم الأجنبي الذي يؤيد المطالب المحلية بالديمقراطية: فتذكّر سنوات الانتداب يكفي وحده لبثّ الشكوك حول النيّات الغربيّة.
تلقي المسألة السورية – الخاضعة للتحالفات مع إيران أو روسيا ضد السعودية أو قطر أو الولايات المتحدة – بوزنها على أن أي طلب للديمقراطية يترجم في نهاية المطاف إلى حالة من الفوضى، وتدعو الفوضى إلى عودة الاستعمار.
ومن الغريب أن النخب التي ترفض التدخل من الغرب تغض الطرف عن حقيقة واضحة: التهديد بالتدخل من أماكن أخرى. هذه هفوة يرتكبها المثقّفون في العالم العربيّ حين يفكّرون أنّ الاستعمار من نوع واحد وأنّ الساحة الروسيّة والإيرانيّة برأى منه. . فحين يتدخّل الروس أو الإيرانيّون يتحدّث المثقّفون العرب عنهم “كعون أو مساعد”. فالرئيس فلاديمير بوتين هو مثلهم ضدّ الاستعمار، وهو في خانة المحرّر أو الحليف.
وبالتالي فإن الاستنتاج الثاني الذي يجري استخلاصه من تجربة سوريا: الديمقراطية هي حصان طروادة للاستعمار الغربي الجديد.
وأخيراً، هناك درس آخر، دكتاتور خيرٌ من خليفة وهو ما يصعب اقتلاعه لتجذّره عميقًا لدى الرأي العامّ الشارعيّ العربي. حيث تؤكّد افتتاحيّات الصحف العربيّة ومواقع التواصل الاجتماعيّ أنّ وحشيّة داعش من مسؤوليّة التدخّل الغربيّ الذي فكّك الأنظمة الديكتاتوريّة التي شيّدت سدّاً في وجه التيّارات الأصوليّة.
أقنع بشاّر الأسد الغربيّين والنخب المحليّة والرأي العام أن الديكتاتوريّة سور منيع في وجه الأصوليّات والهمجيّات. وهذه الفكرة التي بدت عملاقة في الحرب السوريّة يعبّر عنها بشكل خافت في مصر واليمن والمغرب وتونس والجزائر.
أما الدرس الثالث، بعد ست سنوات من هرب بن علي من تونس: فكرة أنه إذا أدت الديمقراطية إلى وصول الإسلاموية إلى السلطة، كان من الممكن على الشعوب التمسك بنظام قمعي.
ولكن هل هذا صحيح؟
بالطبع لا. إنّها الديكتاتوريّات القامعة التي تُنتج حلقات مفرغةً تصبّ في مصلحتها آنيًا على الأقلّ، فهذا المنطق تصاعديّ لا محال. فهذه الأنظمة كي تبقى في السلطة تزداد قمعًا فتنتجُ معارضين ينضمّون إلى صفوف الإسلاميّين.
انتصر بشار الأسد، لكن انتصاره وقتي وليس دائماً.
من ناحية أخرى، حين ينتهي وقته سيسقط، و سوف يترك سوريا بلا خيارات. أمّا الربيع العربيّ أو ما تبقّى منه فخياراته صعبة: بين الفوضى والاستقرار، والقمع والمجازر، والديكتاتوريّة والديمقراطيّة.
انتصر نظام الأسد ولكن هل تنتهي الثورة؟!!!
تكالبت كل ضباع العالم علينا لذلك لن يلام احد ان ترك الثورة أو اعلن الاستسلام للنظام، ولكن يجب أن نتذكر اننا لا نقاتل عدواً جديداً مجهولاً بل هو عدو قديم عرفناه وعشنا في سجنه الكبير أكثر من خمسين عاما، أنه نظام متمرس بالإجرام وأن من أهم صفاته الغدر والانتقام، فإذا توقفت الثورة وعُدنا إليه مستسلمين فسوف يكون انتقامه مروّعاً، وسوف يسحق هذا الشعب المسكين.قد لا يقوم بمجازر واسعة على أعين العالم وإن كنت لا أسبعد ذلك لكنه سيقتلنا قتلاً خفياً بطيئاً بالتأكيد. سوف يستمربطائفيته البغيضة و سوف يقود خيرة شبابنا إلى المعتقلات آلافاً وراء آلاف ويرميهم فيها حتى يتعفنوا، ولن يسأل عنهم أحد ولن يعرف أحد مَن بقي منهم ومن مات. لقد اعدم ثلاثين ألفاً من المعتقَلين في احداث الثمانينات و ثلاثين ألفاً آخرين ما يزالون مغيّبين لا يُعرف -بعد هذا الوقت الطويل- أأحياء هم أم أموات عدا الضحايا المباشرين في مذببحة حماةالذين تجاوز عددهم 35000 ألفا؟
لا داع لتكرار الأرقام حول عدد القتلى منذ بداية الثورة وعدد من مات تحت التعذيب والمغيبين والأسرى. فقط تذكروها جيدا فهذه المرة لا يُستبَعد أن يغيب في السجون والمعتقلات مليون سوري.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)
الأنثى
ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...
-
منقول حارة البرازية: عراقة وتاريخ كما كل حماه قد أُطلق هذا الاسم على الحي الذي سكنه "البرازيون" في مدينة حماه، ويقال له أ...
-
منقول تكبيرات العيد تعلو في الصباح , يذهب الناس الى الجوامع , يصلون صلاة العيد ,يتبادلون التهاني وتبدأ زيارات العيد . في مدينتي , تب...
-
المجرم إياد طه غزال من مواليد حلب , يحمل إجازة بالهندسة الميكانيكية من جامعة حلب... ينتمي إلى عائلة حلبية م...