في عهد حافظ الأسد كان :
اللواء علي دوبا قائد المخابرات العسكرية
اللواء محمد الخولي قائد المخابرات الجوية
اللواء عدنان بدر حسن رئيس شعبة الامن السياسي
اللواء محمد ناصيف قائد مخابرات أمن الدولة
اللواء علي حيدر قائد القوات الخاصة في الجيش السوري
العميد رفعت الاسد قائد قوات سرايا الدفاع
العميد شفيق فياض قائد الفرقة الثالثة - مدخل دمشق الشمالي
العميد ابراهيم الصافي قائد الفرقة الاولى - جنوب دمشق
هؤلاء جميعا من العلويين وكانوا حكام سورية الحقيقيين في ظل حافظ الاسد .مع 1200 ضابط في كل الواقع القيادية في الجيش وفروع المخابرات ولكي تكتمل النكتة كان حافظ الاسد حريصا على ان يكون رئيس الوزراء من الطائفة السنية وكذلك رئيس مجلس الشعب وغالبية الوزراء وكانت القيادة القطرية لحزب البعث في خبر كان .
الآن أصبح الحديث عن هذه الطائفية التمييزية التي حكم بها حافظ الاسد البلاد ثم ورثها لإبنه المعتوه حديثا طائفيا تحريضيا مع انه واقع حياة السوريين على مدى اربعين عاما ويتناسون أن من زرع الولاء الطائفي في سورية هو شخصيا حافظ الاسد ...ويجب تثبيت ذلك للتاريخ !
حافظ الاسد هو المسؤول الاول والوحيد عن تفتيت الروح الوطنية في سورية وعن ترجيح الولاء للطائفة على الولاء للوطن !