رغم كل اخطاء زهران علوش واهمها إخفاء أوإختفاء رزان وسميرة تحت أنظاره في دوما بقوات لا تخضع له وربما قامت بذلك قوات جيش الإسلام بأوامر منه أو الأقفاص التي حجز فيها شبيحة الأسد لمنع القصف وكذلك قذائف الهاون على دمشق فقد كان شخصية جدلية : اراد السلطة واحبها و وجد الشدة طريقاً وحيداً لضبط التوازن في زمن الحرب وكانت له ارتباطات خارجية تتعلق بنشأته وكذلك بوالده هذا عدا اضطراره لخطاب ديني متطرف ليجلب الشباب في ريف دمشق المحاصر منذ 3 سنوات من المجرم بشار الأسد للانضمام لجيش الإسلام وليبعدهم عن داعش .
المهم أنه عرّف داعش بكل وضوح بأنها اداة للنظام للسيطرة على المجتمعات والمناطق المحررة وتدميرها من الداخل . لم ير زهران مشكلة في التصدي لداعش علناً وبكل جرأة بينما سكت الكثيرون .
لماذا تغتال روسيا ألد أعداء داعش الذي تدعي أنها جاءت لمحاربته؟!!!
المهم أنه عرّف داعش بكل وضوح بأنها اداة للنظام للسيطرة على المجتمعات والمناطق المحررة وتدميرها من الداخل . لم ير زهران مشكلة في التصدي لداعش علناً وبكل جرأة بينما سكت الكثيرون .
لماذا تغتال روسيا ألد أعداء داعش الذي تدعي أنها جاءت لمحاربته؟!!!
