الخميس، 17 ديسمبر 2015

اسرائيل و حكام العرب على حدودها.

قامت اسرائيل بوضع أنظمة حكم عسكرية على حدودها خاضعة لها وهؤلاء العسكر وصلوا للحكم عبر تعاون وحماية اسرائيلية لهم وليس فقط بتسليمها الحكم لهم ودعمهم دوليا .وكان التزامهم بأمن اسرائيل وحمايتها وتأمين انتصارها في كل الحروب ضد العرب هو المطلوب وليفعلوا بعد ذلم ما شاؤوا.
بالتالي فإن توسعة مساحة اسرائيل وتحويلها للقوة الإقليمية العظمى هو ما قاموا به،من حرب 48 التي سموها "النكبة"إلى حرب 67 المسماة "النكسة" إلى حرب 73 التي اعتبروها "نصر " أو " تحرير" بينما كانت نصرا لإسرائيل أفادها بتوسيع حدودها أكثر ، بالمقابل تتمسك أسرائيل بهم وما دعمها المفضوح لهم إﻻ الدليل اﻷكبر عن رضائها عنهم .
ببساطة :لن يسقط بشار الأسد حتى تتخلى سيدة العالم "اسرائيل "عنه :سموها نظرية المؤامرة أو ما شئتم......فالسعي لإقامة الدولة التوراتية لا زال جار:سفر  التكوين 15:18-21  يذكر عهد الله مع إبراهيم: 18- فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عَقَدَ اللهُ مِيثَاقاً مَعْ أَبْرَامَ قَائِلاً: «سَأُعْطِي نَسْلَكَ هَذِهِ الأَرْضَ مِنْ وَادِي الْعَرِيشِ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ، نَهْرِ الْفُرَاتِ. 19- أَرْضَ الْقَيْنِيِّينَ وَالْقَنِزِّيِّينَ، وَالْقَدْمُونِيِّينَ 20 - وَالْحِثِّيِّينَ وَالْفَرِزِّيِّينَ وَالرَّفَائِيِّينَ 21 - وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ».

الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...