الجمعة، 2 أكتوبر 2015

سم الأسد ليس علاجا ضد سرطان داعش.


أكد وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند رفض بلاده مشاركة بشار الأسد في أي تحالف ضد تنظيم “داعش” وأضاف هاموند في جلسة مجلس الأمن  أول أمس إننا “نرفض مشورة هؤلاء الذين يقولون إن سم بشارالأسد هو ترياق لعلاج سرطان داعش، فنظام الأسد هو الذي أدي الي نشوء الأزمة في سوريا، وهو الذي خلق البيئة التي نشأت فيها داعش والجماعات المتطرفة، وهو الذي أطلق سراح الجهاديين من سجونه في بداية الأزمة، وهو الذي يتاجر بهم الآن، وهو الذي يقتل أكبر عدد من المدنيين في سوريا، مقارنة مع أي طرف آخر”.وحذر الوزير البريطاني من أن “أي محاولة لإشراك الأسد ضد داعش ستؤدي فقط إلى تقوية التنظيم وتحويله إلي قيادة واقعية وفعلية للمقاومة السنية ضد نظام الأسد، ونحن مدينون للشعب السوري بتأمين مستقبل خال من إرهاب داعش ومن طغيان الأسد”.

الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...