الاثنين، 21 أبريل 2014

عودة للفيس بوك وما يجري عليه

تنويه:
صفحتي على الفيس بوك بقيت مفتوحة للجميع ليكتبوا ما شاءوا,رأيت الشبيحة والنبيحة يضعون الشتائم والتعليقات النابية ضد ثورة الاستقلال :يدعون حب سوريا وحب الوطن و ينقلوا ما يردده إعلام النظام المزور,يشجعون القتل ويهتفوا للقاتل بشار الأسد كي يزداد ولوغا في الدماء ويبرروا له جرائمه, يأتوا بأحط ما يكتبه الإعلام الأسدي الضال المضلل ويضعوه على صفحتي ولم أحذفها واكتفيت دوما بالرد الهادئ.
       يبدو أنه من المستحيل تبديل القناعات خاصة عندما يتهيأ لحاملها أنها تمثل مصلحته .إن هده المجموعة لا تستطيع أن ترى أن مصلحة كل السوريين تكمن في التحرر من يشار وعصابته واسترداد حريتهم واسترجاع حقوقهم التي سلبها منهم "الرب" بشار ومن قبله أبيه حافظ.

النظام المخابراتي الإرهابي المجرم الذي حول سورية إلى سجن كبير تحكمه الأسرة وحفنة من اللصوص يجب أن يزول ليتاح لأجيالنا القادمة أن يحيوا الحياة التي يستحقوها.هذه القيم لا وجود لها عند شبيحة بشار لأنهم فقدوا أي إحساس أو قدرة على التمييز.
اعذروني فقد قررت منع كل الشبيحة والنبيحة ومنعهم ليس فقط من الكتابة على صفحتي بل وحذفهم من قائمة الأصدقاء أو الأقرباء وقد أضطر لحذف بعض ممن ليسوا منهم ولكن يمكن من خلالهم أن يتسلل الآخرين.
أكرر أسفي لأن الأقفال على القلوب كانت صدئة ولم أجد حلا لها يسمح لأصحابها بأن يروا النور الساطع الآتي في نهاية النفق المظلم الذي حشرت فيه سورية منذ 50 عاما.

الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...