سيد بايدن
في سنة 1915 لم تكن قد ولدت بعد , وموضوع إبادة الأرمن بكل قسوته ليس محسوما فالأتراك قاموا بتهجير الأرمن بسبب قيامهم بدعم من روسيا القيصرية بإنشاء ميليشيات مسلحة حاربت الأتراك ولكن لم يثبت عنهم قتلهم تحت التعذيب ,أو قصف مدنهم بالمدافع والبراميل المتفجرة كما أن التاريخ لم يسجل للأتراك أي حادثة استخدموا فيها الأسلحة الكيميائية وقد استقبلنا في سورية عشرات الآلاف منهم و كثير من معارفي و أصدقائي من الأرمن.
سيد بايدن
كل هذا وأكثر منه جرى للسوريين عندما كنت نائبا للرئيس اوباما وهذه الجرائم الموثقة كجرائم حرب و جرائم ضد الانسانية ما زالت مستمرة في عهدك كرئيس للولايات المتحدة.أليس كذلك؟!!!