الثلاثاء، 17 أبريل 2018

ايلي كوهين رئيسا للجمهورية العربية السورية.

كوهين عفوك يا أبا آذار           يا صانع الثورات والثوار

الحمد لله أن الجاسوس اليهودي كوهين لم يصبح رئيسا لسورية, تخيلوا وصل لرتبة مستشار وزير الدفاع ولربما وصل للرئاسة.  الحمد لله كشفوه أمره بآخر لحظة وأعدموه بساحة المرجة .
أتخيل لو أنه صار هو الرئيس : ماذا سيفعل بسورية؟
اكيد كان عمل المستحيل ليخرب سورية بالكامل ، بس بكل سريّة لئلا ينكشف امره .
في البداية سيدمر الجيش الوطني ويحوله لجيش طائفي لا يهمه الوطن بل يدافع عن الرئيس ثم سيخرب القضاء بسورية ويسمح  بالرشاوي داخل المحاكم ودوائر الدولة وبالطبع فإن تخريب الاقتصاد بكل الطرق واجب أساسي.
وكان عمل جاهداً مشان ما يوفر امان للمسثمرين  ، ويجيب حيتان من طرفه تستولي على اموال البلد.اكيد كان جاب كل الناس الفاسدة والمفسدة وحطهن حوليه وسلمهن امور البلد.
اكيد كان رح يعادي اسرائيل بالظاهر مشان ما يلفت نظر بس رح يكون أجير إلها ويطبع معها تطبيع تام بالباطن .
واكيد اذا الشعب قرر يثور عليه رح يقمعه ويبيده ويستغل حالة الفوضى ليدخل عالبلد كل شركاؤه ليكمل مشروعو واكيد كان دمر البلاد بالبراميل المتفجرة وهجر الشباب واعتقلهم واغتصب النساء وشرد الشيوخ ولاطفال وحرق المعامل ودمر الزرع والاثار والحضارة .
الحمد لله الف الحمد لله اللي كشفوه وما وصل للرئاسة وصار بشار الأسد هو الرئيس.

الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...