تكبير انها غزوة تدمر مجددا .....
غزوة تدمر للتزود بالسلاح والذخائر من ترسانة العصابة العلوية الفارسية الروسية
تماما مثل غزوة الموصل عندما سلم المالكي سلاح ثلاث فرق عسكرية كاملة للدواعش و بضع مليارات من الدولارات
رحى حالش وداعش تطحن العرب السنة فقط ولا يمكن أن تقترب من اسرائيل أو ايران.
تكبير ....حرر داعش تدمر ولكن حلب سقطت
والدماء......
دماء دماء دماء
عدو علوي فارسي حاقد
عدو متأسلم قاعدي مجرم يهوى الدماء
عالم متامر ماتت فيه الاخلاق والمبادئ
كارثة لا تتوقف ومجزرة للقيم والارواح .
ربما انتصرت يا بشار ......بس مات الوطن
المجوس حلفاء أميركا و الغرب انتصروا ولا زالت القاعدة تكفر الجيش الحر وتنشغل بلون العباية وطول الثوب وحلق الشارب
السلاح كان متوفرا ولكن المعارضة المتناحرة تذبح بعضها البعض لتحقق النصر لحالش و داعش وغيرها من أدوات الماسونية .
الخزي والعار للنظام العلوي والقاعدة و لكل من أسهم في اسلمة الثورة وقبل ذلك لكل اصدقاء الشعب السوري الذين كانوا جزءا أساسيا من المؤامرة الكونية الداعمة لبشار في وجه الثورة.
انتصرت يا بشار ....بس مات الوطن.