الخميس، 24 نوفمبر 2011

عن حزب البعث

قال أحدهم عام 1966 زاعما ما لا يصدق ويقرأ في المسقبل ما لا يصدقه أحد:
كذب الدعي بما ادعى           البعث لن يتصدعا
لا تسل عني وعن مذهبي        أنا بعثي اشتراكي عربي
مات الحزب في سورية عام 1970. كانت رصاصة الرحمة القاضية بيد السفاح حافظ الأسد الذي ينتسب إلى ألد أعداء البعث:القوميون السوريون وبقي الحزب ممسحة أقذار يمسحون بها كل ما لا يمكن للشعب  أن يتحمله,حاوية زبالة يرمون فيها بكل إجرامهم وسرقاتهم.
متى سنجتث هذا الحزب من أرض سورية الطاهرة التي تتعمد بدماء الأحرار من شبابنا كل يوم؟متى سينزاح هذا الكابوس الذي جاءنا مع عصابة الأسد المجرمة؟











الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...