الأحد، 27 نوفمبر 2011
الخميس، 24 نوفمبر 2011
حافظ الأسد :عميل يهودي قدم الجولان لاسرائيل ولكن ليس مجانا
تقول رئيسة وزراء اسرائيل السابقة غولدا مائير في مذكراتها المنشورة باللغة العربية:يوماً ما سيكتشف العرب أن بعض قادتهم ليسوا عملاء لنا بل إنهم منا.
http://www.nuqudy.com/مجلة/منوعات/مقرب_للرئيس_السادات-7694
http://www.nuqudy.com/مجلة/منوعات/مقرب_للرئيس_السادات-7694
عن حزب البعث
قال أحدهم عام 1966 زاعما ما لا يصدق ويقرأ في المسقبل ما لا يصدقه أحد:
كذب الدعي بما ادعى البعث لن يتصدعا
لا تسل عني وعن مذهبي أنا بعثي اشتراكي عربي
مات الحزب في سورية عام 1970. كانت رصاصة الرحمة القاضية بيد السفاح حافظ الأسد الذي ينتسب إلى ألد أعداء البعث:القوميون السوريون وبقي الحزب ممسحة أقذار يمسحون بها كل ما لا يمكن للشعب أن يتحمله,حاوية زبالة يرمون فيها بكل إجرامهم وسرقاتهم.
متى سنجتث هذا الحزب من أرض سورية الطاهرة التي تتعمد بدماء الأحرار من شبابنا كل يوم؟متى سينزاح هذا الكابوس الذي جاءنا مع عصابة الأسد المجرمة؟
كذب الدعي بما ادعى البعث لن يتصدعا
لا تسل عني وعن مذهبي أنا بعثي اشتراكي عربي
مات الحزب في سورية عام 1970. كانت رصاصة الرحمة القاضية بيد السفاح حافظ الأسد الذي ينتسب إلى ألد أعداء البعث:القوميون السوريون وبقي الحزب ممسحة أقذار يمسحون بها كل ما لا يمكن للشعب أن يتحمله,حاوية زبالة يرمون فيها بكل إجرامهم وسرقاتهم.
متى سنجتث هذا الحزب من أرض سورية الطاهرة التي تتعمد بدماء الأحرار من شبابنا كل يوم؟متى سينزاح هذا الكابوس الذي جاءنا مع عصابة الأسد المجرمة؟
متى ستتوقف عصابة الأسد عن المراوغة؟!!
من أغني الثورة
نشيد البعث الحقيقي(وليس كما كتبه الحقير سليمان العيسى ولحنه النذل الياس الرحباني):
http://www.youtube.com/watch?v=3TRboKTyxqs
إنت الحرة ومهرك دم:
http://www.youtube.com/watch?v=9UrGyPpiKDs
نحن معكم :
http://www.youtube.com/watch?v=kKeNDZnjpYA&feature=player_embedded
نشيد البعث الحقيقي(وليس كما كتبه الحقير سليمان العيسى ولحنه النذل الياس الرحباني):
http://www.youtube.com/watch?v=3TRboKTyxqs
إنت الحرة ومهرك دم:
http://www.youtube.com/watch?v=9UrGyPpiKDs
نحن معكم :
http://www.youtube.com/watch?v=kKeNDZnjpYA&feature=player_embedded
السبت، 12 نوفمبر 2011
الجامعة العربية:أن تصل متأخراً خير من ألا تصل على الإطلاق
وبدأ العد التنازلي لاقتلاع عصابة الأسد المجرمة من جذورها.ولكن لا مزيد من المهل للنظام لكي يقتل وينهب ويغتصب.
أرضي وطني
| هذه الأرض التي تمتص جلد الشهداء |
| تعد الصيف بقمح و كواكب |
| فاعبديها |
| نحن في أحشائها ملح و ماء |
| و على أحضانها جرح يحارب |
| آه يا جرحي المكابر |
| وطني ليس حقيبه |
| و أنا لست مسافر |
| إنني العاشق ،و الأرض حبيبه |
عودة إلى مجلس الشعب
وطن تحيرت العبيد لذله وأذل منه رئيسه والمجلس
في كل كرسي تسند نائب متكتف أعمى أصم أخرس
في كل كرسي تسند نائب متكتف أعمى أصم أخرس
الأشجار تموت واقفة
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا و جنودا لم تروها وكان الله بما تعلمون بصيرا* إذ جاؤوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر و تظنون بالله الظنونا* هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا*
أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين قد خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب *
صدق الله العظيم
يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا و جنودا لم تروها وكان الله بما تعلمون بصيرا* إذ جاؤوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر و تظنون بالله الظنونا* هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا*
أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين قد خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب *
صدق الله العظيم
السبت، 5 نوفمبر 2011
التفاوض مع النظام غير مجد إلالتسليم السلطة ودفن "جمهورية الاسد".أعلنوا الجمهورية السورية الثانية
لنرجع إلى علم الاستقلال فهذه هي حرب الاستقلال الثانية.
هذه حقائق سيثبت التاريخ مدى صحتها، بعدما انطلق قطار التغيير في سوريا، بعدما تعمدت الثورة بدماء آلاف المناضلين والمناضلات كبارا وصغارا، رفضوا ويرفضون الحوار مع نظام لم يدرك ان القتل المنظم والمبرمج، والذي يذكر بالمجازر التي كانت ترتكبها الميليشيات الصربية، في كوسوفو والبوسنة لم تنقذ يوغوسلافيا ولم تثبت الغلبة الصربية بل انها عجلت في سقوط مشروع التطهير الاتني على يد المجتمع الدولي. فأضحى قادة الصرب من سلوبودان ميلوسيفيتش وصولا الى رادكو ملاديتش في اقفاص الاتهام في محكمة الجزاء الدولية في لاهاي. هذا هو مصير قتلة الاطفال في سوريا: العدالة الدولية عاجلا ام آجلا.
بالعودة الى المبادرة العربية، كتبنا هنا وقبل ان تعلن الجامعة العربية عن موافقة النظام في سوريا على كل بنود المبادرة العربية، واولها وقف القتل وسحب الدبابات والجيش من المدن، ان النافذة العربية اقفلت. وبعدها اتى من يأخذ علينا التسرع في اطلاق الاحكام بحجة ان بشار الاسد وافق على المبادرة وانه ربما صار اكثر وعيا لخطورة موقفه، وللنهاية الحزينة التي يسير اليها بخطى حثيثة، وانه ربما تغيير العقل السائد في دمشق. ومع ذلك تمسكنا برأينا القائل ان النظام في سوريا لم يتغير في منطلقاته وتفكيره منذ عهد الاسد الاب الذي لم يبن جمهورية ولا دولة، بل ان سوريا كانت اقرب الى مزرعة تسيطر عليها حالة مافيوية فئوية تقف عند اعلى الهرم في السلطة ولا تتوانى عن اعتماد العنف الفائق لحسم خلافات سياسية الطابع مع الداخل او الخارج على حد سواء. والدليل على ما نقول هو القتل المنظم اليوم في سوريا، او القتل والارهاب الذي طال في السابق اللبنانيين والفلسطينيين على حد سواء، وفي اغتيال رفيق الحريري وسائر شهداء الاستقلال الثاني ابلغ الامثلة على سلوكيات النظام في سوريا، وان تكن الاغتيالات نفذت بأياد لبنانية معروفة.
ايا يكن من امر، لا يزال عند رأينا ان النافذة العربية اقفلت قبل ان تفتح، فالنظام غير قادر على وقف اطلاق النار على المدنيين الثائرين، وهو غير قادر على اطلاق عشرات الآلاف من المعتقلين.
إن التفاوض مع النظام غير مجد إلا في حالة واحدة: تسليم السلطة ودفن "جمهورية حافظ الاسد
كما كان متوقعا فإن النظام في سوريا تعامل مع المبادرة العربية على انها مجرد فسحة وقت ممنوحة له كي يواصل القتل المنظم في طول البلاد وعرضها، بعدما تأكد له ان الحل الحقيقي الذي يعيد الهدوء الى البلاد لن يكون إلا بسقوطه، ودفن "جمهورية حافظ الاسد" نهائيا، والانتقال بالبلاد الى عصر جديد يقوم على احترام الحريات العامة و الخاصة، وارساء نظام ديموقراطي تعددي يحترم خصوصيات المجموعات الدينية والاتنية التي يتكوّن منها الشعب السوري.
هذه حقائق سيثبت التاريخ مدى صحتها، بعدما انطلق قطار التغيير في سوريا، بعدما تعمدت الثورة بدماء آلاف المناضلين والمناضلات كبارا وصغارا، رفضوا ويرفضون الحوار مع نظام لم يدرك ان القتل المنظم والمبرمج، والذي يذكر بالمجازر التي كانت ترتكبها الميليشيات الصربية، في كوسوفو والبوسنة لم تنقذ يوغوسلافيا ولم تثبت الغلبة الصربية بل انها عجلت في سقوط مشروع التطهير الاتني على يد المجتمع الدولي. فأضحى قادة الصرب من سلوبودان ميلوسيفيتش وصولا الى رادكو ملاديتش في اقفاص الاتهام في محكمة الجزاء الدولية في لاهاي. هذا هو مصير قتلة الاطفال في سوريا: العدالة الدولية عاجلا ام آجلا.
بالعودة الى المبادرة العربية، كتبنا هنا وقبل ان تعلن الجامعة العربية عن موافقة النظام في سوريا على كل بنود المبادرة العربية، واولها وقف القتل وسحب الدبابات والجيش من المدن، ان النافذة العربية اقفلت. وبعدها اتى من يأخذ علينا التسرع في اطلاق الاحكام بحجة ان بشار الاسد وافق على المبادرة وانه ربما صار اكثر وعيا لخطورة موقفه، وللنهاية الحزينة التي يسير اليها بخطى حثيثة، وانه ربما تغيير العقل السائد في دمشق. ومع ذلك تمسكنا برأينا القائل ان النظام في سوريا لم يتغير في منطلقاته وتفكيره منذ عهد الاسد الاب الذي لم يبن جمهورية ولا دولة، بل ان سوريا كانت اقرب الى مزرعة تسيطر عليها حالة مافيوية فئوية تقف عند اعلى الهرم في السلطة ولا تتوانى عن اعتماد العنف الفائق لحسم خلافات سياسية الطابع مع الداخل او الخارج على حد سواء. والدليل على ما نقول هو القتل المنظم اليوم في سوريا، او القتل والارهاب الذي طال في السابق اللبنانيين والفلسطينيين على حد سواء، وفي اغتيال رفيق الحريري وسائر شهداء الاستقلال الثاني ابلغ الامثلة على سلوكيات النظام في سوريا، وان تكن الاغتيالات نفذت بأياد لبنانية معروفة.
ايا يكن من امر، لا يزال عند رأينا ان النافذة العربية اقفلت قبل ان تفتح، فالنظام غير قادر على وقف اطلاق النار على المدنيين الثائرين، وهو غير قادر على اطلاق عشرات الآلاف من المعتقلين.
إن التفاوض مع النظام غير مجد إلا في حالة واحدة: تسليم السلطة ودفن "جمهورية حافظ الاسد
أسماء الأسد:ماري أنطوانيت القرن الواحد وعشرين
مقابلة السيدة أسماء الأسد مع فريق الأسعاف التطوعي والتي جعلتها تحمل لقب ‘ماري أنطوانيت القرن 21‘ وفق صحيفة الأندبندنت :
أحد العاملين في قطاع الأسعاف التطوعي صرح بما حدث عندما قابلتهم السيدة أسماء الأسد فقال" لقد أخبرناها بقتل المتظاهرين" قال الرجل الذي طلب عدم اظهار أسمه خوفاً من الأنتقام, " أخبرناها بقيام القوات الأمنية بالأعتداء على المتظاهرين. و قيامهم بأخذ المصابين من السيارات و منع الناس من الوصول للمستشفيات….. لم يظهر عليها أي ردة فعل..….. لم تنفعل على الأطلاق. كانت كما لو أني أخبرها قصة طبيعية, كأنني أخبرها بشئ طبيعي يحدث كل يوم.
Vogue magazine famously called her a "rose in the desert", while Paris Match proclaimed she was the "element of light in a country full of shadow zones". But when Syria’s glamorous First Lady invited a group of aid workers to discuss the security situation with her last month, she appeared to have lost her gloss.
During the meeting, British-born Asma al-Assad – who grew up in Acton and attended a Church of England school in west London – came face to face with aid workers who had witnessed at first hand the brutality of her husband’s regime. Yet according to one volunteer who was present, the former investment banker and mother of President Bashar al-Assad’s three children appeared utterly unmoved when she heard about the plight of protesters.
"We told her about the killing of protesters," said the man, who asked not to be named for fear of retribution. "We told her about the security forces attacking demonstrators. About them taking wounded people from cars and preventing people from getting to hospital ... There was no reaction. She didn’t react at all. It was just like I was telling a normal story, something that happens every day."
Syrians working with aid agencies to try to help the thousands injured as Mr Assad’s security forces unleash tanks, guns and airpower to crush a seven-month uprising against his rule had hoped for a lot more. The First Lady’s office contacted them and said she wanted to hear about the difficulties they faced in the field. She met the humanitarians in Damascus.
"She asked us about the risks of working under the current conditions," he added. But when she was told about the abuses of power being committed by her husband’s notorious secret police, Mrs Assad’s blank face left them unimpressed. "She sees everything happening here. Everything is all over the news. It’s impossible she doesn’t know," said the volunteer. Yet even if Mrs Assad does know about the worst of the violence and the 3,000 civilians human rights groups accuse the regime of killing, many people who have met her question what she could possibly do about it.
"Whatever her own views, she is completely hamstrung," said Chris Doyle, the director of the Council of Arab-British Understanding. "There is no way the regime would allow her any room to voice dissent or leave the country. You can forget it."
Mrs Assad, who achieved a first class degree in computer science from King’s College University, was brought up in Britain by her Syrian-born parents, who were close friends of Hafez al-Assad, the former President of Syria. She started dating Bashar al-Assad in her twenties, and they eventually married in 2000, when she moved to Syria for the first time.
According to one prominent Western biographer of the Assad family, Bashar chose Asma against the determined opposition of his sister and mother. "He had lots of beautiful girlfriends before her," said the journalist, who asked not to be named. "He faced opposition when he wanted Asma because she was Sunni and he is Alawite. Here was Bashar al-Assad marrying outside the clan."
She championed several development initiatives, and delivered genuine change by helping to create NGOs in Syria, as well as highlighting the plight of disabled children and laying the groundwork for plans to rehabilitate dozens of Syria’s ramshackle museums.
For some, she is the modern, made-up face of a former pariah state; to others, an aloof, 21st-century Marie Antoinette. Either way, nothing perhaps crystallised the fate of Syria’s First Lady better than the disastrously-timed interview run by Vogue magazine in its March issue this year.
Amid obsequious descriptions of Chanel jewellery and her matey banter with Brad Pitt during the Hollywood star’s 2009 visit to Syria, the article described how the Assad household was run on "wildly democratic principles". According to Mrs Assad: "we all vote on what we want, and where."
Naturally, many outraged Syrians were left asking why the Assads could not extend them the same courtesy.
لا تطالبوا بالحرية فأنتم أحرار منذ منتصف آذار
يا أبطال سورية و حرائرها:
إليكم , إلى كل من ساهم في الثورة السورية ضد بشار الأسد:
لا تطالبوا بالحرية فأنتم أحرار منذ منتصف آذار,منذ خرج أطفال درعا ليبدأ العد التنازلي لسقوط العصابة الأسدية المجرمة الخائنة التي خالت أن إجرامها الذي تجذر عبر 40 سنة لن يزول . لقد أصبحتم :
عزاءٌ لأكثريةِ تُضطهد ونشيد شعب ظامئ للمجد
إليكم , إلى كل من ساهم في الثورة السورية ضد بشار الأسد:
لا تطالبوا بالحرية فأنتم أحرار منذ منتصف آذار,منذ خرج أطفال درعا ليبدأ العد التنازلي لسقوط العصابة الأسدية المجرمة الخائنة التي خالت أن إجرامها الذي تجذر عبر 40 سنة لن يزول . لقد أصبحتم :
عزاءٌ لأكثريةِ تُضطهد ونشيد شعب ظامئ للمجد
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)
الأنثى
ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...
-
منقول حارة البرازية: عراقة وتاريخ كما كل حماه قد أُطلق هذا الاسم على الحي الذي سكنه "البرازيون" في مدينة حماه، ويقال له أ...
-
منقول تكبيرات العيد تعلو في الصباح , يذهب الناس الى الجوامع , يصلون صلاة العيد ,يتبادلون التهاني وتبدأ زيارات العيد . في مدينتي , تب...
-
المجرم إياد طه غزال من مواليد حلب , يحمل إجازة بالهندسة الميكانيكية من جامعة حلب... ينتمي إلى عائلة حلبية م...