الجمعة، 28 سبتمبر 2018

واسترجع الأسد شرعيته.

لا احد يستطيع القول عن ذيل الكلب الذي تفرضه سلطة الاحتلال الروسي الايراني على شعبنا أنه نال الشرعية أو أعيدت له الشرعية ناهيك أنه حاكم غير شرعي بالأصل. 
سلطة الاحتلال ليست شرعية؛ كذلك السلطة المحلية التي تختارها، لأنها لا تمثل الشعب وإنما تمثل السلطة الأجنبية التي وضعتها وحمتها.

الأربعاء، 26 سبتمبر 2018

الأسد يهرع إلى داعش من جديد.

الاسد يعيد احياء داعش في ادلب وينقل مئات الدواعش من شرق الفرات اليها.
التعليق التالي  موجود منذ 2014 ولا زالت اللعبة القذرة هي نفسها.
"الجهادية السلفية مثلت ظاهرة "الغزو من الداخل"، وأداة الثورة المضادة التي أسهمت بفعالية في إضعاف الثورة السورية، وخسارة مناطقها وكوادرهاا، وكان تغوّل التنظيمات الجهادية السبب في حجب أي دعم خارجي للثورة  كما أن نظام الأسد وحلفاءه عملوا على تشجيع نماذج التطرّف في مقابل تدمير النماذج المدنية والوطنية، سواء على مستوى النشطاء أو فصائل الجيش الحر، أو المدن التي سيطرت عليها الثورة لأنها  تمثل منافسه الشرعي والشعبي الحقيقي، أما التطرّف والعنف الآتيين من وراء الحدود السورية سواء داعش أم النصرة فهم أقوى حلفاء الأسد ".

الثلاثاء، 25 سبتمبر 2018

الجرائم ضد الإنسانية في سورية بين الأسد و داعش

منقول
الأرشيف المذهل للوحشية!!
أفاد تقرير لصحيفة ذي تايمز البريطانية، عن وجود حوالي مليون صفحة من الوثائق تدين النظام السوري بأبشع الجرائم  ضد معارضيه. الوثائق يحمل بعضها توقيع الأسد، وهي في مخبأ سري بإحدى المدن الأوروبية. اشرف على جمع الوثائق المحقق الكندي في جرائم الحرب بيل ويلي (54 عاماً) المحقق السابق بالمحاكم الجنائية في رواندا والكونغو ويوغوسلافيا. جمع الوثائق وهربها سوريون من داخل البلاد، دفع بعضهم حياته ثمناً لذلك. 
وتظهرالوثائق التقارير القادمة من أجهزة الأمن، والأوامر الصادرة بشأنها، ثم التقارير التي تفيد بنجاح تنفيذ هذه الأوامر المنطوية على القمع. قال ويلي الذي أُصيب بالإحباط في العمل بالمحاكم الجنائية الدولية، التي رأى أنها بطيئة في تحقيق العدالة ان" لدينا الكثير بخصوص الأسد، الأمر يشبه لائحة الاتهام الهائلة والمعقدة التي كانت موجهة ضد الرئيس اليوغوسلافي السابق سلوبودان ميلوسيفيتش". هذه الوثائق مُعَزَّزَة بنحو 55 ألف صورة هرِبت من سوريا على يد ضابط الشرطة العسكرية المعروف باسم "قيصر". 
في عام 2014، قامت منظمة "ويلي"، وهي لجنة العدالة والمساءلة الدولية، بتمديد تحقيقاتها إلى تنظيم الدولة الإسلامية. وقال ويلي: "حاز تنظيم داعش الاهتمام في الغرب بسبب الطريقة التي أعلن بها عن أفعاله على الشبكات الاجتماعية، وطرقه الإبداعية في قتل الناس مثل حرقهم أحياءً، وكذلك بسبب الطريقة التي بث بها الخوف في نفوس الغرب. لكنَّ الغالبية الساحقة من الجرائم التي حدثت في سوريا ارتكبها نظام الأسد، وليس تنظيم داعش". 
بدأ المشروع في عام 2011 بتمويلٍ بريطاني، وبالتعاون مع الجيش السوري الحر، وقد درّب ويلي 60 متطوعاً. وتكلَّف حتى الآن 23 مليون يورو، وهو مبلغ ضئيل مقارنةً بميزانية المحكمة الجنائية الدولية التي تبلغ مليار دولار.
وأعدت لجنة العدالة والمساءلة الدولية مذكرةً قانونية مؤلفة من 499 صفحة تقدم سجلاً للتعذيب الذي تم برعاية الدولة، والذي لا يمكن تصور مدى حجمه ووحشيته. لكن خلافاً للإبادة الجماعية التي وقعت في البوسنة ورواندا، لا توجد حتى الآن محكمة مخصصة للنظر في جرائم الحرب بسوريا. ويستطيع مجلس الأمن وحده إحالة نظام الأسد للمحكمة الجنائية الدولية. وقد أعاقت روسيا، أقوى حليف لنظام الأسد، أي محاولة للقيام بذلك.
حاليا بدلاً من الشروع في الملاحقات القضائية لاعضاء رفيعي المستوى بنظام الأسد، ستستخدم المعلومات في قضايا ستعرض على المحاكم قريباً في جميع أنحاء أوروبا، لإدانة مسؤولي النظام من المستويات الأدنى الذين فروا من البلاد، بالإضافة إلى ملاحقة عملاء تنظيم الدولة.

الثلاثاء، 18 سبتمبر 2018

مشكلتنا مع روسيا.


منقول
الاخطاء الاستراتيجية لروسيا التي أوصلت مشروعها الاستعماري في سورية للفشل.

http://burhanghalioun.net/?article=%D9%85%D8%B4%D9%83%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%A7-%D9%85%D8%B9-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7#.W5I9wm7z6b8.facebook

الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...