الأربعاء، 31 أغسطس 2016

الأمم المتحدة التي تدعم النظام منذ اليوم الأول للثورة.

https://www.theguardian.com/world/commentisfree/2016/aug/29/uns-4bn-aid-effort-in-syria-is-morally-bankrupt
تقرير الغارديان البريطانية عن تواطؤ الأمم المتحدة مع بشار الأسد وإشرافها على عمليات التهجير القسري الجماعية لإفراغ المدن و تغيير البنية الديموغرافية عدا دفعها عشرات الملايين من الدولارات للمقربين من عائلة الأسد.

توثيق لاستعمال الأسد السلاح الكيماوي من جديد.

الخطوط الحمراء لحليف إيران أبو حسين اوباما .
اتفاقك مع روسيا 2013 صار مسخرة يا رئيس أكبر قوة بالعالم :
وثقت الأمم المتحدة في تقرير لها صدر هذا الأسبوع استعمال الأسد لغازالكلور السام مرتين على الأقل ضد المدنيين. طبعا لا توجد  ردة  فعل من جانب أوباما ولا حتى تعليق.
يستحيل فهم هذا السلوك من دون الاعتراف بتواطؤ أميركا مع النظام الأسدي المجرم في دمشق لتدمير سورية و شعبها.

إنه علمنا سواء شئتم أم أبيتم

إنه علمنا سواء شئتم أم أبيتم

عود على بدء : فرض الانتداب الفرنسي على سورية ثلاثة أعلام : رفض الشعب العلم الأول فسحب ووضع مكانه علم آخر وحدث نفس الشيء فوضع علم ثالث ولم يقبل أي مواطن سوري سوى المتعاونين مع المحتل برفع أي من الأعلام الثلاثة.وبعد 10 سنوات من الاحتلال تخللتها الثورة السورية الكبرى 1925-1927 وقع المحتلون على معاهدة الاستقلال عام 1930 ومن أبيات شعرية لصفي الدين الحلي تم اختيار الألوان وبما أن سورية كانت مقسمة إلى ثلاثة دول فقد وضعت 3 نجوم حمراء رمزا للدول الثلاث التي شكلت الدولة الحرة الموحدة.بقي العلم مرفوعا برغم مماطلة فرنسا في سحب جيشها إلى أن أجبرت على ذلك وطرد آخر جندي من أرضنا  في 17 نيسان 1946 وبقي علمنا رمز الاستقلال منذ 1930 حتى أتت الوحدة الكارثية مع مصر 1958( بمؤامرة من بعض الضباط البعثيين) وأنزل العلم ووضع عبد الناصر العلم الذي يستعمله بشار الآن وهو رمز لأول دولة بوليسية مخابراتية أنشأها عبد الناصر على أرضنا.
بعد الانفصال أعيد العلم السوري إلا أن اليعثيين أنزلوه مرة ثانية بعد الانقلاب المشؤوم في 8آذار 1963 وفي عام 1970 رفع علم ما سمى "اتحاد الجمهوريات العربية" وبعد أن اختلف الخائن حافظ الأسد مع شريكه الخائن أنور السادات بعد زيارة الأخير للقدس فرجع حافظ لعلم الدولة الإرهابية البوبيسية المخابراتية بنجمتيه الخضر.

التدخل الإيراني في سورية منذ 2011.

المصدر :صحيفة ديلي ميل 31-08-2016
http://www.dailymail.co.uk/news/article-3718583/Leaked-intelligence-dossier-reveals-location-secret-
Iranian-spymasters-HQ-Syria-codenamed-GLASSHOUSE-Iran-fighters-ground-Assad.html

مفارقة سخيفة :* القوات التي تتبع إيران في سورية تتجاوز في حجمها ما يسمى :"الجيش السوري "
**دفعت إيران وهي تحت الحصار أكثر من 100 مليار دولار لاستمرار وجود نظام الأسد.


.

السبت، 27 أغسطس 2016

وتدخلت تركيا في سورية متأخرة جدا ولكن...... أفضل من عدم التدخل

  منذ أن أعلن أردوغان  في نهاية 2011 يأسه من إمكانية تبديل المجرم بشار الأسد لموقفه من الثورة ومرورا بعدة مواقف كانت تزداد شدة و حزما ضد النظام عملت الحكومة التركية على خطة للتوغل البري (داخل سوريا) منذ أكثر من عامين، وفي حزيران/يونيو 2015 ناقشت تركيا مع دول في حلف الأطلسي، بما فيها الولايات المتحدة، إمكانية شن هجوم بري لتحرير جرابلس

واليوم فقط أفصح مسؤول في الحكومة التركية بأن بعض القادة داخل المؤسسة العسكرية أوقفوا الخطة التركية و قال  "طرحوا أعذارا، من قبيل: عدم وجود القدرة العسكرية الكافية، ليوحوا إلى الحكومة باستحالة المضي قدما في خططها".

وأبان المسؤول التركي أن الأمريكيين أيضا لعبوا نفس الدور خلال مناقشة الخطة معهم وأبدوا تحفظهم، معتبرين خطة أنقرة "غير عملية"، في ظل ما سموه نقص أعداد "المقاتلين المعتدلين" اللازمين لتحرير جرابلس وأجزاء أخرى من شمال سورية، رافضا التعليق على الدوافع لتحفظ واشنطن تجاه الخطة.

لكن المسؤول أشار إلى وجود عقبة أخرى أسهمت في تأخير التدخل التركي، وتمثلت في الأزمة التي نشبت مع موسكو، عقب   إسقاط تركيا مقاتلة روسية من طراز "سوخوي".

وقال المسؤول: "بعد إسقاط طائرة روسية في تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2015، أصبح من المستحيل عمليا تنفيذ الخطة بسبب عدم القدرة على توفير غطاء جوي، ولو لم يحدث التقارب الأخير مع روسيا لما كان للتوغل البري أن يمضي إلى الأمام بصورة فعلية".

الخميس، 25 أغسطس 2016

تدخل عسكري محدود من تركيا يدخل المعضلة السورية في مرحلة جديدة.


 وقف تقدم الأكراد باتجاه الشمال في سورية ووصولهم للحدود التركية وخاصة في غرب الفرات أهم بالنسبة لأنقرة الآن من إزاحة الأسد 
إذا كان ذلك يعد هدفا ثانويا لأنقرة في السابق فقد أصبح اليوم يتقدم على موقفها  بضرورة إسقاط نظام الأسد وينسق الأتراك مع روسيا ومع إيران حليفتي الأسد والأن باتوا ينسقون مع الأميركيين الذين رموا بالأكراد بعيدا.
"ما حدث يعيد خلط الأوراق بالنسبة لأكراد سورية. لقد ظنوا أن الأميركيين سيدعمونهم في السيطرة على الأراضي حتى النهاية ولكن الأميركيين يلعبون لعبة براغماتية ميدانياً وهكذا تخلوا عن  الأكراد كما يفعلون عادة مع حلفائهم.

الأنثى

   ا لحبُّ عند "آرثر شوبِّنهاور - نفى شوبنهاور عن إناث البشر أي سحر جسدي حقيقي ، وأضاف أننا نخطئ حين نطلق لفظ "الجنس اللطيف" ...